بسم الله الرحمن الرحيم
ان هده القصه قد تشابه الطثير من الفصص ولكني فقط احاول ان اقدم من خلالها الشكر و التقدير لكل ام . اعترافا بجميلها .
***********في بلدة صغيرة على شاطئ البحر كان يعيش يكانها على الصيد و الزراعه و التجارة . كانو يعيشون في سلام كان اكبر همهم كيعيه الحصول على قوت يومهم .الى ان مر لهم رجل غريب اسمه ( ا. س ) فرحبو به وقدموا له العمل و المسكن. و كان يعيش في هذه البلده اسرة صغيرة مكون من الزوج و الزوجه و ولدين . كان مستوى معيشتهم متوسط مثل باقي اهل البلده . فقد كان يخرج الزوج للعمل و كانت الزوجه تهتهم ببيتها و اولادها . و لكن لم يكن احد يدرب ماذا يخبئ لهم القدر ففي اثناء سعيهم و اهل البلده وراء لقمه العيش . كان هناك جسم غريب ينمو و يكبر بينهم و يحاول نشر سمومه و فساده و بدات توجد مشاكل في البلده و لا احد من اهل البلده يعرف مصدرها و كان الرجل الغريب هم من يأتي لحلها دائما و كبر نفوزه في البلده ظهرت عليه ملامح الثراء ولم يعد يخفي مطامعه في هذه البلده . و لكن الزوج قرر ان يقف بوجهه و حاول ان يقنع اهل البلده بهذا و لكنهم خذلوه نظرا لما كان عليه الرجل من فوة نفوز . و لكن الزوج لم يحتمل اعمال الغريب من ظلم و طغيان و لكن ماذا يستطيع بمفرده ان يعمل و قد اخذ العريب يضايقه و يضيف عليه في رزقه . فعاد الزوج و اخبر اهل بيته بما يحدث في البلده . فاشارت عليه بان يذهبوا للعيش فب بلدة اخرى. و لكنه رفض و كان رده اذا هربنا هذه المره سنظل نهرب دائما و فال لا لا هذا لن يحدث ابدا . و لكن حتى بيت الزوج لم يسلم من مضايقات الغريب فاخذ في اطلاق الاشاعات . و ضاق الرزق على الزوج و اهل بيته . فقررت اللزوجة مساعده زوجها و استغلال موهبتها في الحياكه و التطريز. و تمر الايام و يكبر الاولاد و تزداد الضغوط و متطلبات الحياة اليوميه و يبدأ الغريب في مضايقه الزوجه مرارا و تكرارا و لكنها كانت من القوة بما يكفي لتقف بوجهه مما زاده اصرارا على الاستمرار في مضايقتهمو قررت الزوجه ان تبلغ زوجها بما حدث معها مما اشعل النار في قلب الزوج و بنتظر حتى تنتهي زوجته.انتظروا البقية